صولا تزال فلسطين محاصرة من المحتل الإسرائيلي الذي يواصل منع الفلسطينيين من أداء صلاتهم في المسجد الأقصى بينما يسمح الاحتلال للمستوطنين الإسرائيليين بدخول أراضي ومساجد المسجد الحرام ويضمن, من خلال قواتها العسكرية, أمن وسلامة هؤلاء المستوطنين ، مما أدى إلى غضب الشعب الفلسطيني الذي, في الامس, اجتازت كل القيود العسكرية الإسرائيلية وأدت صلاة العصر في المسجد الأقصى وجرح العشرات في مواجهات مع المحتل الإسرائيلي.
صلاة الجمعة اليوم, التي طالب الفلسطينيون شعبها بحضورها جماهيرياً, خطوة مهمة وحيوية نحو تحرير المسجد الأقصى من الاحتلال الإسرائيلي. في هذا الصدد, ندعو الأمة الإسلامية إلى دعم هذه الخطوة والوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني في هذه اللحظة التاريخية وسط صمت عالمي على احتلال إسرائيل وانتهاك حرمة الأماكن الإسلامية المقدسة..
أما السعودية, في حين أنها راضية عن إصدار بيانات إدانة فقط حول الاحتلال الإسرائيلي للأقصى, ولا تتردد في استخدام الأعمال العسكرية ضد شعبها في قرية العوامية, مثل 5 من سكانها استشهدوا. They continue to besiege and instill fear in them only because there is a new Crown Prince who aims to spread authority and control through terrorizing people and killing them to claim later a Rulership that leaves no room for freedom and opposition of speech.
أما لبنان, the outskirts of the Village of Arsal was liberated from the terrorist organization Jabhat Al-Nusra by the will of Allah and by the courageous efforts of the Lebanese resistance, الذين يمتلكون قيادة حكيمة ورجال شجعان يهاجمون بقلوب تنبع بالإيمان والعزم ولا يعرفون العار, and by the Lebanese army and its military forces, المخلصين لوطنهم وحماية حدودهم. وكان هذا هو سر الانتصار, عندما يتعاون الجيش مع المقاومة الذين يدعمهم بعد ذلك أناس مخلصون ظلوا صامدين وتحملوا كل آلام الطبقة السياسية الفاسدة التي تتآمر ضدهم وضد مراكزهم في السلطة, لأن هذه الطبقة السياسية تخلت عن جشعها والقوى الخارجية التي تعتقد أنها ستساعدها في مواجهة المقاومة والإرادة الحرة لشعبها..